واللي بيأثر على كل نوع من الأنواع دي هو نوع البذور، طريقة ومكان الزراعة، درجة التحميص، المعالجة، وكمان طريقة التحضير..
وظيفة مزارع القهوة هي حجر الأساس لصناعة القهوة اللي بنحبها، فكل فنجان بيبدأ بالجودة اللي بيقدمها المزارعين في صورة جهد وعناية.
زي جزيرة سومطرة وجاوا، بتنتج قهوة فيها نكهة أرضية، يعني زي نكهة التربة أو التوابل، وبتكون ثقيلة في القوام.
تحميص القهوة المختصة بيتطلب مهارة ودقة عالية من المُحمص، حيث إن لا يتعلق الأمر فقط بتعريض الحبوب للحرارة، بل بتطوير النكهات والخصائص المميزة لكل محصول.
يتطلب مراقبة دقيقة للرطوبة ودرجات الحرارة لتجنب حدوث تخمر زائد أو تعفن.
إفريقيا تعتبر مهد القهوة، وأغلب الناس بتربط القهوة بإثيوبيا لأنها المكان اللي ظهرت فيه القهوة لأول مرة.
حيث قامت كنوتسن باستخدام هذا المصطلح لوصف أفضل حبيبات القهوة من حيث النكهة، والتي يتم إنتاجها في مناخات خاصة.
كل اللي عليك دلوقتي انك تختار النوع المفضل ليك من إكزوتكس وتستمتع بطعم القهوة اللي هيعلي دماغك ويظبط مزاجك!
المناطق البركانية هناك بتدي القهوة نكهات غنية زي الشوكولاتة الداكنة والتوابل.
بدأت القهوة التجارية أو “التقليدية” مؤخراً في الانحدار في المذاق والجودة، وده اللي جعل القهوة المختصة تبدأ في الظهور والانتشار
الظروف المثالية: لازم الجو يكون مناسب، وعادة أنسب مناخ هو المناخ الاستوائي.
هذه الطريقة تُبرز نكهات فاكهية واضحة، لكنها محفوفة بالمخاطر إذا لم يتم التحكم في الظروف بدقة.
القصة بتبدأ من مزارع القهوة، اللي لازم تكون على ارتفاعات عالية، عشان الحبوب تنضج ببطء وتكتسب نكهات مميزة. الحصاد كمان لازم يكون يدوي وبدقة شديدة، عشان يقطفوا الحبوب الطازة بس، وعلى أيد مجموعة من المزارعين اللي وارثين الشغلانة أباً عن جد.
الحماص هنا فنان وعالم، قادر قهوة مختصة يوازن بين العلم والإبداع لتحقيق أقصى إمكانيات القهوة.